متعة الريح
يا لمسائك كم هو شهيّ !!
مثل نيران تنقدح من قهقهات غجريّ أرعن
يداعب قلبي فتستفيق تلك الأنثى التّي نسيت أن تكبر
وتعبّئ ثغرها بسكريّ النجّوم والضّحكات
وتستدين متعة الرّيح وهي تراقص ظفائرها وتنّورتها التّي لا تلين
فينقدح تحت خطوها الطّريق !
( بثينة الزغلامي ـ تونس )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق