يزن ..
لك المجد ولنا الدموع
(إلى يزن الشهيد الذي أخذ معه كل المجد والنصر)
عندما تقترب السماء من ظلكَ الغافي على
وطني أدرك أن لا عيد يعبق خمراً .. إلا إذا صليت بإسمكَ وكأن همسكَ الـ" يرتل"
إسمي إنشودة مطر وهيل مد لي يد
السماء ما قبل المطر.. وما قبل ولادة الغيمة:
لتشرب الحوريات ظل كأسكَ
هو الأنتَ على فم الوقت..
وهي الأنا لغة تتجلى
فوق حسدكَ
وأسبقكَ إلى الصيف الذي يسكنكَ
في دهشة الماء..
وأحرس تفاحي الـ "يتعرى" من
إحمراركَ
لأجمعك ضوءاً .. ضوءاً
وإنني بعضكَ الينسج على خمركَ..
رغبة صلاة
(يسرى)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق