«اللهم لا شماته»... لسان حال الشارع في البقاعين الأوسط والغربي حول
التطورات الميدانية في ريف القصير والقصف الذي يستهدف مدينة الهرمل
وأخواتها. والشماتة هنا لا تنبع من فراغ بالتأكيد، فهي تراكم من الأحقاد
المتبادلة بين مناصري «الثورة السورية» ومعارضيها. لا أحد في سهل البقاع
اليوم يعبّر عن رأيه في الآخر من دون حقد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق